جمعتكِ وما زلتُ أنتظر مازلتُ على عهدي ووعدي مازلتُ أنتظرُ هنا كما عاهدتكِ وعاهدتُ نفسي نعم انا هنا انتظر ومازلتُ انتظر لرحمةً منكِ ولموعدٍ منك وستعرفينَ غداً كم احببتكِ وكم اشتاقكِ وكم اشتاقُ صوتكِ اتعرفينَ مااتمناهُ الان ان اجلس معكِ على صوتكِ ونتشاركَ سيجارتنا معاً كما اعتدنا وكما تعودنا اهٍ لو تعلمينَ كم احبُ ان اراكِ الان وان اسمعَ صوتكِ الان وان ارى وجهكِ الذي اشتقتُ ان اراه وتعودتُ ان اراه اهٍ لو تعلمينَ فقط كم اشتاقكِ
لو يعلمونَ قصةَ النهدَ في قعرِ فُنجاني وقصةَ شفتيها على أعقابَ سجائري لشربوا بقايا البقايا من بُنَ بُنَ قهوتي لكنهم قومٌ سُذجْ لايعلمونَ أن البُنَ مصنوعٌ من أساسَ شرياني
كثيراً مانجدُ أنفسنا بينَ اللقاءِ والرحيل فبعدَ اللقاءِ يستوجبُ الرحيل كثيراً مانجدُ أنفسنا تائهينَ مُفرغينَ من السعاده مُحملينَ بآهاتٍ لم يعد لنا طاقةً على حملها وكثيراً مانفكرُ بطفولتنا وما عشناهُ بها من سعاده وابتسامه حيثُ كنا صغاراً بعمرُ الزهور وحينما كبرنا اكتشفنا أننا لاشيء سوى حرفٍ لاحولَ لهُ ولا قوه أترانا نجحنا في مسعانا في هذهِ الحياه التي لم يعد لها في عيوننا اي قيمه سوى انها بابٌ من ابوابَ العذابَ وملاذاً للطامعينً وملاذاً للجبناء وملاذاً لحروفٍ لم تعد تعني لنا سوى انها بعضٌ من حروف نرمي بها وننثرها بلا عازه بلا تقوى بلا نصير وبلا ضمير حافيَ القدمينَ مضيتُ أسعى وأينَ وصلت هل وصلتُ في حياتي إلى ماسعيتُ لهُ طوالَ عمري هل كنتُ طامعاً أم طامحاً أم جباناً أم عاهراً هل كنتُ شاعراً أم كنتُ أبحثُ لنفسي عن مكانٍ في عينِ اُنثى هل وصلتُ الى ما أردتُ وما ارادَ قلمي هل حقاً كنتُ بطلاً بعينُ نفسي ام جباناً بأعينِ الناس هلَ حقاً كنتُ شيخَ مسجد ام كنت قساً من أقسةَ الكنائس من انا ومن أكون مازلتُ لا أعلم هل استطعتُ أن أبني لنفسي صرحاً وهل بنيت؟؟؟؟ أم كنتُ طوالَ الوقتِ أبني لنفسي صرحاً مُزيفاً بجانبَ من اُحب وهل وصلتُ لمسعاي أن اكونَ جانبَ أحبتي ومن هم أحبتي؟؟؟ حينما يسيطرُ السؤال وأينَ مصيري بينَ كلِ هذا وذاك هل أنا رجلُ شرقيٌ كما أدعي؟؟ أم انا رجلٌ مزيف لايعلمُ من يكون هل أنا بطلاً كما أدعي؟؟؟ أما أنا رجلٌ جباناً كما يدعون ماعدتُ أعرفُ نفسي؟؟ هل انا شاعرٌ كما يدعون؟؟؟ أم انا مجردَ حرفٍ نثرته فأصبحَ في أعينِ الناس كلماتٍ وصلت الى حدِ السماء تعبتُ من نفسي ومن عكازيَ الأعرج وتعبتُ من حذائيَ المثقوب وتعبتُ من اشواكِ الطريق ومن حصىً أدمت يدايَ قبلَ أقدامي هل حقاً فعلتُ في حياتي شيئاً جميلاً أستحقُ لأجلهِ أن أعيش هل حقاً أنا شاعرٌ استطعتُ أن اصلَ بكلماتي لقلوب البشر أم أنا ضلالاً يمرُ بهم من بعيد هل حقاً أنا عابرَ سبيل أسئلةً كثيره لم أجدَ لها طوالَ حياتي أي جواب تعبتُ من نفسي وتعبتُ من البشر حتى أني لم أعد أجدُ في نفسي شيئاً يتعب أصبحتُ كفنجانَ قهوةٍ يشربُ تفسهُ في كلِ صباح وسيجارةٍ تحترقُ بينَ شفاهي أصبحتُ مجردَ قلمٍ يتعب ومجردَ ممحاةٍ أمحوا بها اخطائي من أنا ومن أكون اجابه يستحيلُ ان اجدها بعينُ نفسي ولا بعينِ البشر
عدنان عضيبات بقلمي قوقل تويتر مدونتي الموقع الرسمي للشاعر عدنان عضيبات موسوعة وكبيديا منتدى شعر لايعترف بقانون 20/1/2014/10001/502
وجعي من أحبتي .......................... وجعي دوماً من أحبتي فما بنيتُ صرحاً إلا وشددتهُ بصاحبٍ والكسرُ دوماً من صُحبتي وما نطقتُ بحرفٍ إلاّ وعطرّتهُ بهمْ حى خِلتهُ..أنً العطرَ من دونهم عَفِنُ وكنتُ أخالُهمْ مدادَ الكلماتِ وأنهُ لحرفٍ عفنٌ من دونَ صُحبتي وتعفنت الكلمات كُلما نسيتُهمْ والحقُ أنَ للحروفِ عَفَنٌ حينما أذكرهم فلا حرحباً بصاحبٍ نساني إذا غابت قصيدتي ومرحباً بعدوٍ يذكرني اذا نسيتهُ قد جمعتُ بقصائدي اعداءً لا أحصيهم ولا أعدهمْ وما جمعتُ بكلِ قصائدي صاحبٍ ولو واحدِ وكم من دموعٍ بللّتُ فيها قصائداً فلا جمعتُ فيها حبيبٍ ولا صاحبي وكأني قضيتُ طوالَ الحرفِ على نفسي ضاحكاً لابتسامةً صفراءُ من حبيبٍ وصاحبي كنتُ أخالُ أنَ في كلِ حرفٍ نقشتهُ صاحبٍ ولمّا فتشتُ حروفي لم أجدْ لاصاحبٍ ولا حتى صاحبي إنَ النساءَ التي ذكرتها في قصائدي لم تكنْ لاسراباً ولا حتى ضبابي كانت بينَ الجروحِ حينما أضمها كبلسمٍ بينَ كلماتي تضمني ماكنتُ زيراً أعلوا قصائدي ولن أكنْ سوى حملاً وديعاً طموحي أحبتي فلما فرغتُ من قصائدي كي أعدّها كثيرةً ياسادتي وتخلوا من فرحتي فببللّتُها بدموعي زارعاً آهاتي بها فلا سعادةٌ حصدتُ بها ولا فرحتي فكفنّتُ بكلماتي حروفٌ كنتُ أظنها ملاذاً لي مشدودةً بصحبي وأحبتّي وما وجدتُ فيها لا صاحباً ولا أحبةً أشدُ فيهم أزري عندَ حاجتي
اُتركيني من كُلَ حكاياتي القديمه واتركيني من قبلاتي القديمه فكلُ القُبلاتِ التي لصقتها على شفتيَ غيركِ كانت مُجردَ امتحانٍ قدمتهُ على شفاهِ النساءِ وفشلت
من أحبَ امرأةً جميله بروحها وجميله بتفاصيلِ وجهها ورحل لايستحقُ اليومَ أن يعيش مثلي أنا بسخافتي أنا بعهارتي أنا بحماقتي أنا فالمرأةُ مثلَ الزُجاج إذا كُسرت لايُعادَ لها سبكُ
ما العيبُ ياصغيرتي لو أنقذتُ على نهديكِ آخرَ فُصولِ الشِتاء ما العيبُ لو إرتشفتُ عن شفتيكِ آخرَ قطراتِ ماء هل حقاً هذا ضدَ مبادِئنا أم ضدَ عُروبتنا والعُروبةُ باتت تُقاسُ بالحذاء أحقاً صِرنا أفواهً صامته أحقاً صِرنا اُمةً خرساء مالعيبُ إذا إرتشفتُ نهديكِ كفُنجانَ قهوتي وجعلتُ من فمي على نهديكِ غِناء أحقاً سيستوطنُ ألاعرابُ بلدي وتفضُ الأرضُ بكارتها وتبكِ السماء هل حقاً نهديكِ فقدتْ أصالتها ومابينَ فخذيكِ سكنَ العراء هل حقاً غريبٌ أنا في وطني ونشيدُ اُمتنا صارَ كصوتِ العواء وصِرنا نهمسُ عُروبتنا في الصباحِ همساً وعلى فروجِ الساقطاتِ أدمنّا المساء هل حقاً صوتُ عروبتنا صارَ نهيقاً وصِرنا في يدِ الأعرابِ كما الجراء هل حقاً نهديكِ صارت صُراخاً هل حقاً عُروبتنا صارت بُكاء أم حقاً زمن الصّلاحِ كانَ وأنتهى وصوتُ بنادقنا صارَ ثغاء ويحنا ويحُ عروبتنا حتى العروبة في أفواهنا صارت بُكاء
رغمَ أننا وصلنا لفصلِ الخريف ألا أني مازلتُ أحنُ إلى ربيعكِ مازلتُ أحنُ لضحكاتكِ إبتساماتكِ حتى أني مازلتُ أحنُ الى غضبكِ مازلتُ أحنُ إلى عتاباتكِ قهوتكِ ولفَ سجائركِ مازلتُ أحنُ لأولَ لقاءٍ كان بيننا وإلى أولَ سيجارةٍ شاركتكِ بها مازلتُ أحنُ إلى فُستانكِ الأزرق وأولَ قصيدةٍ نثرتها بكِ على ورق رغمَ أننا وصلنا إلى خريفِ علاقتنا ألا أني مازلتُ أعشقكِ بكلِ الطرق
كيفَ أفطمُ فمي عن حلوى تعودتُ أن أنثرها كلَ صباحٍ على وجهِ قهوتي وأستبدلها بمرارةً فمي أتعلمينَ ياسيدتي أنا ما أحببتُ يوماً قهوتي الحلوه كنتُ ارتشفها بلا سكر حتى التقيتكِ فلما تعودتُ على طعمِ شفتيكِ رحلتي أهكذا هوَ الحبُ ياطفلتي أهكذا ترحلينَ حتى ولا مرحبا أهكذا ترحلينَ بلا وداعِ ياصغيرتي
قبلَ أن أدنوا من وسادتي هُناكَ رسالةٍ نثرتها تحتَ وسادتكِ حينما قبلتكِ القبلةَ الألف ونثرتُ على خصركِ القُبلةَ الألف أقرأيها جيداً لاتُمزقيها فقد تركتُ لكِ بينَ ثناياها بعضاً من رساله وبعضٌ من اعتذار أعتذرُ اليكِ لو قبلتكِ بشكلٍ سيء وأعتذرُ لنهديكِ لو فركتها بشكلٍ سيء هيَ سذاجتي أو ربما حماقتي من نثرتْ تحتَ خصركِ خشونةَ اصابعي أو غباءَ فمي أعتذرُ فيها اليكِ عن هسهساتَ يدي أو حماقةَ اصابعي أعتذرُ اليكِ عن سيجارةً أحرقتها بينَ ثناياكِ او فُنجانَ قهوةٍ ارتشفتهُ خطأً على خدكِ اقرأيها ونامي تُصبحينَ على قُبلاتي مولاتي
اُحبُ دهائي حينما أفردُ أصابعي فوق شفتيكِ كي أعزفَ فوقهما بفمي أجملَ سمفونيه إسمها أنتِ فقط لا أكثر مولاتي فتشي قليلاً ثًمَ قليلاً وأكثرَ قليلاً وأتحدى شفتيكِ بينَ نهديكِ أن تُحصي قٌبلاتي
آهٍ لو تعلمينَ مولاتي كم أحنُ اليكِ والى رائحةَ فساتينكِ ولرائحةَ جسدكِ ولرائحةَ قهوتكِ وسجائركِ لو تعلمينَ ما اُحدثُ الناسَ عنكِ عن عطركِ وعن قصةَ نهديكِ حينما ذابت في فمي آهٍ لو تعلمينَ قصةَ شفتيكِ وعلى خصركِ حينما ثارت يدي ستعلمينَ حينها كم اشتاقكِ وكيفَ تجرينَ في شراييني كما يجري دمي
لنهديكِ سرٌ يختبيءُ في كلِ صباحٍ تحتَ غطائي فوقَ سريري على وجهِ قهوتي مع رائحةَ سجائري ومازلتُ أبحثُ عنَ اجابةٍ تقتلني هل حقاً بينَ نهديكِ يسكنُ القمر هل حقاً كما اتهموكِ بينَ نهديكِ ستقومُ القيامه هل حقاً نهديكِ كانت من اسباب سبتمبر هل حقاً نهديكِ فيهما سرَ سذاجةَ هتلر وقسوةَ التتر ورقصُ الغجر هل حقاً بينَ نهديكِ تسكنُ عبله ويسكنُ عنتر
هل تسمحينَ لي يامولاتي أن اُفصلَ من شفتيكِ فستان واأصنعُ من نهديكِ لفمي مكان هل تسمحينَ ان اكونَ على خصركِ جندياً ثائراً وأن أجعلَ من عينيكِ محراباً للصدق والايمان هل تسمحينَ أن أرتشفَ بينَ نهديكِ قهوتي وأنقشُ اُحبكِ على جسدكِ وفي كل مكان ياسيدتي أنا أعشقُ نهديكِ وأموتُ في شفتيكِ واتبعثرُ تحتَ خصركِ واستشهدُ على منابعَ الشهدَ فيكِ فاما انتِ وإما انتِ وغيركِ لن يكون
لو تحررنا قليلاً من عُهرنا نفاقنا أكاذيبنا ورجولتنا الكاذبه وتركنا ذكورتنا الراقصه قليلاً التي نهزُ بها خواصرنا عُهراً على المرأه والتفتنا قليلاً إلى جُبننا وفكرنا بعضٌ من قليل إن الرجوله ليست مجردَ سرير ولا كأسَ خمرٍ ولا ساقطةً ترقصُ فوقَ أفواهنا على وسادةٍ من حرير لو تحررنا قليلاً من عاداتَ القبيله ومن تقاليدِ رجلَ القبيله لأيقّنا ان الرجولةَ ليست أفواهً ننثرها على المرأه ولا ذكورة ننثرها فوق سرير أعتذرُ لكِ يامرأه عن عاهاتَ القبيله وعن عاداتَ القبيله وعن ذكورتنا الفارغه وعن رجولتنا الكاذبه اعتذرُ لكِ عن شنباتنا الخشنه وعاداتنا الخشنه وتقاليدنا النتنه وعن قملَ رؤسنا وعن نتنُ أفواهنا وعن أوساخَ خواصرنا أعتذرُ لكِ ياجميلتي وأتمنى أن تقبلي إعتذارَ رجلٌ شرقي قتلتهُ ذكورته وفتنتهُ رجولته
أنا من أدخلتكِ خمرةَ زجاجتي وأنا من سأخرجكِ من عنقها فأنتِ كما بناتَ روما تتزينُ بأحمرِ شفتيها وتلبسُ بينَ نهديها نهايتي أوا ظننتِ اني برحيلكِ ميتٌ فكثيراتٌ ياحمقاءُ من هُنَ تحتَ عبائتي
في كلِ صباحٍ كُنتُ اُجددُ قهوتي إلا هذا الصباح إرتشفتها باردةً على أنغامِ تشرين حتى سيجارتي التي تعودتُ أن اُشعلها بينَ شفتيكِ سقطت من بينَ نهديكِ بفمي كأنها سكين ياسيدتي لعبةَ السريرِ لُعبتي والعزفُ على نهديكِ لُعبتي والكتابةُ على شفتيكِ لُعبتي إلا قهوتي كُنتُ أقسمها بيني وبينكِ قسمين قسماً على نهديكِ يتلوى تارةً وقسماً بيني وبينكِ على الشفتين ياسيدتي ماذا لو قطفتُ من نهديكِ خُصلةً أتراها جريمةً يحاسبني عليها نهدكِ أم جريمةً يُحاسبني عليها القانون
مازلتُ اُقنعهم عُشاقكِ الساذجون أنكِ أجملَ امرأةً صحت وغفت عليها قصائدي ومازالوا يجعلونَ من إسمكِ رقم ورسمكِ رقم وجسدكِ رقم ونهديكِ رقم هُم لايعلمونَ أنكِ ساحرةً من رأسكِ حتى القدم وأنَ الشعرَ بلا شفتيكِ هو حماقاتٌ وعدم
ما أجملَ الوردَ حينما يُعانقُ شفتيكِ لمزيداً من عسل أتحداكِ إذا ماكان هتلر والحجاجُ حتى سيباويه قد ماتوا على شهدِ شفتيكِ والتتر أتحداكِ إذا ماكانَ عُشاقكِ المُنهكونَ قد ماتوا على وجنتيكِ كالمطر فعلى خدكِ وبينَ عينيكِ يسكنُ الخطر
من قالَ لكِ أن عطورَ باريسَ لاتُشبهكِ وهي من بعضٌ من بعضِ محاسنكِ من قالَ أن نساءَ روما لاتُشبهكِ وقد فصلتُ لكِ منها خاتماً بأصبعكِ من قالَ أنكِ الدُنيا والدنياُ حدودٌ وكلَ حدودها منكِ
صباحُ الخيرِ ياجميلتي *********** أعشقكِ حتى بتُ أتمنى لو أتزوجَ ضحكتكِ أعشقكِ حتى بتُ أعشقُ صدى وصوتَ خطواتكِ ياطفلتي اُحبكِ اجزاءً ويكفيني أن أتزوجَ ابتسامتكِ هكذا أنتِ في عيوني فمن أنا في عينيكِ يارسولتي
تعالي وارقصي في فمي كسيجارتي واحرقي ماتبقّى مني واحرقي فمي ان فمي في شوقٌ لشفتيكِ لو تعرفي انكِ مثل الشريانُ الذي يجري فيهِ دمي تعالي واسحقيني على سريركِ لاتتركي جزءً مني الا وتسحقينهُ في يدي واتركيني أسحقكِ تحتَ لساني لاتسألي واتركيني أسحقكِ على سريري بطريقتي اليكِ بعضٌ من النساءِ التس سحقتها تعالي واساليها كيفَ اسقطتها من علي واسالي الشفاهُ عني وكم ارتشفتها فقط تعالي اليَ وتعجلي سأنثركِ على سريري كأنكِ طفلةً إما أقتلكِ او بينَ نهديكِ مقتلي اليكِ بعضٌ من النساءِ التس سحقتها تعالي واساليها كيفَ اسقطتها من علي واسالي الشفاهُ عني وكم ارتشفتها فقط تعالي اليَ وتعجلي سأنثركِ على سريري كأنكِ طفلةً إما أقتلكِ او بينَ نهديكِ مقتلي واتركيني اُداعبُ نهديكِ بشوقٍ لها وأعضُ من شفتيكِ ماطابَ لي واتركيني انثركِ على سريري كأنكِ عروسةً مرةً تعتليني ومرةً أعتلي سأنثركِ حينها بيديَ كأنكِ لعبةً وسأذكرُ طفولتي بأمي وأبي حينما كنتُ العبُ مع جارتي عروسةً مرةً تهديني نهديها الاعبها بيدي ومرةً اهديها ماطابَ مني ويداعبُ خصرها خصري وأمثلُ امامَ خصركِ كأنهُ قاضياً واُقبلُ منهُ ويسكرُ ماتحتهُ فمي وأنثرُ نفسي على نهديكِ وأسحقها وأسحقها وأسحقها بيدي وأصابعي وأثورُ على شفتيكِ بلا رحمةٍ إما أن تسقطيني أو تسقطي
مالذي يسعني ان اقولهُ بمولاتي غيرَ أنكِ شيئاً فاقَ عُمري وحياتي مالذي يسعني ان اقوله بطفلتي ورسولتي غيرَ انها اصبحت عباده من عباداتي مالذي يسعني ان اقولهُ بااُمي غيرَ انها ترافقني مع سجادتي وصلاتي
ما أجملَ الصباح حينما يكونُ بحضرةِ امرأةٍ تُشبهكِ فأنتِ كالشمسَ اذا ماغفت تستيقظُ من جديد للهِ دركِ من امرأةً أسميتها نفسي ما أجملكِ حواء حتى الغروبُ فيكِ جميل
لكل امرأه بينَ اصابعي صابونها الخاص فمنهُ من أستعملهُ شهداً ممزوجاً بشفتيها على يدي ومنهُ من أثملَ على خصرِ صابونها بشفتي وفي كلتا الحالتين مقتولٌ انا تعالي إذا اُعلمكِ االجنونُ فوقَ قصائدي وأكونُ أقرب من رغوةَ الصابونِ فوقَ جسدكِ ياامرأةً إسمها الدُنيا وفوقَ قصائدي أسميتها الوطن عدنان عضيبات بقلمي قوقل تويتر 2013 90197/ج40/234
أهٍ لو تعلمينَ كيفَ اُحبكِ وكيفَ اُحدثُ قصائدي عنكِ آهٍ لو تعلمينَ ماتقولُ أصابعي وما تتحدثُ أقلامي عنكِ فوقَ دفاتري مجنونٌ أنا إذا اليكِ بعضُ ماعندي اليكِ بعضٌ من جنوني فوقَ شفتيكِ اليكِ بعضٌ من حكاياتٍ افترشتها فوقَ نهديكِ اليكِ قصتي فوقَ خصركِ فأنا رجلٌ مجنون كُلما أنهيتُ واجبي بأحضانَ نفسي قُمتُ وبدأتُ من جديد فامرأةً تلعبُ الكأسُ على ثغرها وترقصُ خمرتي فوقَ شفتيها صعبٌ أن أستقيلَ عن نهديها ومستحيلٌ أن تتركَ يدايَ يديها فأنتِ كالمدينةَ الفاضله لايحكمها قانون ولا تحدها حدود مثلَ كأسِ الخمرِ إذا اندلقَ تحتَ لساني من الصعبِ أن يعود مثلَ خصركِ تحتَ يدي لايحدهُ جنونٌ أو قيود
حقاً انتهى العام وانتهت تفاصيل سنة كامله تفاصيل نثرتها اقلامي على شفتيك وبعثرتها قبلا على خطوط نهديك حقاً انتهى العام ياطفلتي ومازال هناك آلاف القبل في جعبتي ساتركها لك هنا تحت لساني على صفحاتي فوق دفاتري كل عام وأنت بألف خير يارسولتي
إنتهي العامُ ياطفلتي وما زالتْ الذنوبُ تُثقلُ كاهلي أترى ستكونُ أوراقي فارغةً وماذا سيكونُ من اقلامي وطاولتي أترى من بعدكِ ستموتُ القصيده وتبردُ قهوتي وتغفوا سجائري ماذنبُ حبري وماذنبي وماذنبُ حماقتي ماذنبُ عُهري إنْ صحوتُ يوماً ولم أجدكِ ياحبيبتي أهوَ ذنبُ عاداتنا أم ذنبُ سخافاتنا أمْ ذنبَ عُهرٍ قتلَ النساءَ ورقصَ فوقها خواصرنا رباهُ أتراني أذنبتُ بحقَ شرقيتي أم هوَ عُهرنا من ركبَ ذنوبي فأرداني آخر سجائرها معي طعمها علقم ولونها علقم وصوتها علقم آخر سجائركِ معي انتهت بلا كلماتٍ أو رقم آخر سجائركِ معي كانت قصيده كتبتها على جسدي بلا كلماتٍ أو قلم آخر سجائركِ معي ياطفلتي كحياتي بلا شفتيكِ وبلا انفاسكِ صارت عدم اعتذر لكِ عن دخانَ سجائركِ وعن أنفاسَ شفتيكِ وعن حماقةَ سجائري فأنا مجنونٌ مولاتي ومرفوعٌ عني القلم أعتذرُ لكِ عن كلَ اخطائي وافعالٌ اقترفتها على نهديكِ يدي اعتذرُ لكِ عن عاداتَ القبيله وعنْ تقاليدَ اُمي وأبي إبتسمي سيدتي فمن بعدكِ ستموتُ القصيده وستسقطُ رسائلي من علي من بعدكِ سأقصُ عليهِ قصتي وأنثرُ فوقَ قبرهِ ربيعنا العربي وخِزينا العربي ولواطنا العربي وعُهرنا العربي منْ مِن بعدكِ سارتشفُ شفتيها وتهتزُ على أطرافَ خصرها يدي من من بعدكِ سانثرُ على شفتيها شفاهي واشربُ على خصرها قهوتي منْ مِن بعدكِ سانثرُ على كتفيها تبغي وألفُ على نهديها سجائري أترى من بعدكِ ستحيا القصيده هيهات أن تحيا من بعدك قصائدي ياطفلتي فامرأةً كانتْ هيَ الدُنيا وكانتِ ساعي بريدي وسريري ومنزلي امرأةً كانتْ بيضَ الصفحاتِ وأطهرها فوقَ دفاتي صعبٌ على شراييني من بعدها أن يجري فيها دمي
ثقي ياطفلتي أنكِ كنتِ أجملَ امرأةٍ في هذا العام وان أي امرأةٍ من قبلكِ نثرتها فوقَ قصائدي كانت مجردَ حروفٍ وبعضٌ من كلام ثقي ياطفلتي أن الشعرَ دونكِ هو بعضٌ من خُزعبلاتٍ وكثيرٌ من أوهام
مُصيبتي أني خُلقتُ في اُمةٍ لاتهوى إلا الطاولاتِ المُستديره في النهارِ يدعونَ عروبتهم وفي المساءِ تحتَ الخواصرِ يشتمونَ عبير ه أحقاً من حقي أن أشجب أم حقي تحتَ الخواصرِ مثلكم ألعب أحقاً تستنكرونَ أجنبيتهم أم تفخرونَ بظهركم الأحدب
وانتهى العام بلا اشواك كلنا نعلم ان زمن الأولياء ولى وأصبحنا في زمن تستحيل فيه المعجزات أصبحنا في زمن نعبد فيه بنات روما ونستجدي بعض الكرامة من اوساط الساقطات اصبحنا كوجوه مستهلكه لانعبد الا العزا بلا كرامة واللاة
مازلتُ اُقنعهم عُشاقكِ الساذجون أنكِ أجملَ امرأةً صحت وغفت عليها قصائدي ومازالوا يجعلونَ من إسمكِ رقم ورسمكِ رقم وجسدكِ رقم ونهديكِ رقم هُم لايعلمونَ أنكِ ساحرةً من رأسكِ حتى القدم وأنَ الشعرَ بلا شفتيكِ هو حماقاتٌ وعدم
ما أجملَ الوردَ حينما يُعانقُ شفتيكِ لمزيداً من عسل أتحداكِ إذا ماكان هتلر والحجاجُ حتى سيباويه قد ماتوا على شهدِ شفتيكِ والتتر أتحداكِ إذا ماكانَ عُشاقكِ المُنهكونَ قد ماتوا على وجنتيكِ كالمطر فعلى خدكِ وبينَ عينيكِ يسكنُ الخطر